الكلام في الصلاة عمدا أو سهوا

فتاوى ابن جبرين » عبادات » الصلاة » مبطلات الصلاة » الكلام في الصلاة عمدا أو سهوا

حكم الرد على الهاتف أو فتح الباب أثناء الصلاة


س: هل يمكن فتح الباب مثلا: والرجل يُصلي السُنة الراتبة أو الفريضة أو يرد على الهاتف بقول: الله أكبر، إذا كان ينتظر مكالمة مهمة؟
ورد في المسند والسُنن عن عائشة أنها: طرقت الباب على النبي -صلى الله عليه وسلم- وهو يُصلي والباب في قبلته فمشى قليلا حتى فتح لها فدل على أن المشي القليل كخطوة أو خطوتين لا يبطل الصلاة سواء كانت تطوعًا أو فريضة، وإنما تبطل بالعمل الكثير لغير ضرورة، وقد رُوي عن بعض الصحابة أنه كبر يُصلي -وهو ممسك خطام راحلته- فنازعته فمشى معها -وهو في صلاته- خوفًا أن تنفلت فينقطع في سفره، فأما الرد على الهاتف فلا يجوز؛ لأنه كلام لغير مصلحة الصلاة إلا إن لم يحتج إلى حركة رفع سماعة وإنما كبر أو سبّح بما هو من أجزاء الصلاة. ,


أجاب علي هذه الفتوى: سماحة الشيخ / عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -

أخرى ...

الكلام في الصلاة سهوا

س هل الكلام في الصلاة سهوا يترتب عليه سجود سهو؟

حكم من كبر أو قرأ بعض آية لتنبيه الإمام

س كنت في سفر من الرياض إلى مكة وأدركتنا صلاة المغرب في مسجد بإحدى المحطات على الطريق وفي