ما يلزم المستفتي إن اختلفت عليه أجوبة المفتين

فتاوى ابن جبرين » أصول الفقه » الإفتاء والاستفتاء » ما يلزم المستفتي إن اختلفت عليه أجوبة المفتين

بيان واجب المسلم تجاه اختلاف الفتوى بين العلماء


س: ما الواجب على المسلم تجاه اختلاف الفتوى بين العلماء ؟
لا شك أنه يقع الاختلاف بين العلماء في الفتاوى الفروعية بسبب اختلاف الآراء والاجتهاد في فهم النصوص، فمن ترجح عند قولٌ لبعض العلماء فإنه يقول به، أو يختار من هو أوثق في نفسه وأقرب إلى الصواب، ولكن لا يجوز له أن يتتبع الرخص ولا أن يأخذ بالهفوات؛ فإن لكل جواد كبوة . ,


أجاب علي هذه الفتوى: سماحة الشيخ / عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -

أخرى ...

موقف المستفتي عند تعارض الفتاوى

س في حالة أني سألت سؤالا لأكثر من عالم واختلفت أجوبتهم فكان أحدهم قد أجاز الشيء وقال عنه

تضارب الفتاوى بين العلماء حول الحكم الفقهي وفقه الواقع والسائغ من ذلك والممنوع

س تضاربت الفتاوى في هذا العصر بين العلماء مما قد يثير في نفوس بعض الناس الشكوك حول الحكم

اختلاف الفتاوى

س في حالة أني سألت سؤالا لأكثر من عالم واختلفت أجوبتهم فكان أحدهم قد أجاز الشيء وقال عنه

اختلاف الفتوى بين العلماء

س ما الواجب على المسلم تجاه اختلاف الفتوى بين العلماء؟

متى يسوغ الخلاف؟ وما موقف المقلد أمام اختلافات العلماء؟

س الاختلاف بين العلماء في مسائل الفروع أمر قديم وقد حدث ذلك في عهد الصحابة وما بعده إلا