من الأخلاق الحميدة الإخلاص

فتاوى ابن جبرين » الآداب الشرعية » الأخلاق » الأخلاق الحميدة » من الأخلاق الحميدة الإخلاص

الخوف من الرياء


س: رجل يطيب له أن يراه الإمام والجماعة ومعارفه يُصلي ويقرأ القرآن ويطيب له السُمعة الطيبة في ذلك، علمًا أن أساس توجهه وتمسكه بالعبادة إخلاصًا لله، لا يبتغي بذلك إلا وجه الله جلّت قدرته، هل هذا العمل من النفاق لا سمح الله ؟
لا يكون من الرياء، ولا يكون نفاقًا إذا كان مُخلصًا لله تعالى، ولا يضره أن يُحب السُمعة الطيبة، ورؤية الناس له؛ وهو في عبادة من العبادات، وذلك أن هذه تعتبر بُشرى المؤمن، وعليه تحقيق الإخلاص لله تعالى، وأن لا يريد بكل عمل سوى وجه الله، وابتغاء الثواب منه، وأن لا يهمه مدحه الناس أو ذموه إذا كان أمره صحيحًا وعمله خالصًا لله وحده، وأراد بالسُمعة الحسنة أن يكون قُدوة في الخير، وأن يدعى له وينال الأجر بما يحصل له من أدعية المسلمين. ,


أجاب علي هذه الفتوى: سماحة الشيخ / عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين - رحمه الله -

أخرى ...

من أراد أن يعمل عملا وتركه خوفا من الرياء والسمعة

س أحاول أن أكون مثل الصالحات في صلاة التهجد وصيام النفل من كل شهر ولا أستطيع وهذا لسبب

كشف ما في نية الغير

سؤال هل يمكن أن يكشف للإنسان ما في نية الآخر أو إرادته أو تفكيره؟