س: إكمال الأربعين في يوم 11 رمضان وقبل ذلك في يوم 5 رمضان طُهر وصمت ذلك اليوم لكن عند صلاة المغرب وجدت دما فاتحًا ولم أحسب ذلك اليوم صيامًا لأنني ما زلت في الأربعين وعند إكمال الأربعين ساعةً ويومًا صمت من 11 رمضان ـ 18 رمضان ولمدة أسبوع آخر بعد الأربعين كنت أرى يوم دم فاتح ومع طهارة ولم ألتفت له وصمت. من 19 رمضان ـ 25 رمضان لم أر دما ومن 25 ليلا كان هناك ألم شديد وهناك دم كثيف ومتقطع فاعتبرت ذلك دورة شهرية وأفطرت إلى أخر الشهر (26-27-28-29-30) (5 أيام) في رمضان. وبعد انتهاء الدورة صليت في 2 شوال وصمت القضاء يومين (5-6) شوال لكن يوم 7 وجدت دم وذهبت عند الطبيبة وبالأشعة الصوتية (التلفزيونية) قالت أن الرحم سليم ولكن هذا الدم من الهرمونات المختلفة بسبب الرضاعة وأخذت علاجا لكن لم يوقف الدم ومنذ ذلك اليوم 7 شوال ـ 16 شوال يوجد دم ويزيد في حال الحركة وكنت مع وجود الدم أصلي وأتوضأ لكل فرض. السؤال: 1) كم يوما يجب أن أصوم؟ يُراعى الرضاعة مع وجود الدم هل هناك أيام يجب صلاتها؟ ويوم (15 ذي القعدة) صمت ولم أدخل دورة المياه عند المغرب وفي الساعة 9 مساءً رأيت في المنديل (دما بسيطا) فهل يُحسب لي صيام ذلك اليوم. والأيام القادمة هل أصوم بهذا الوضع دم مع عدم نزول واضح ودم بسيط هل أصوم وأصلي ؟